أحبك يا من أسقيتني بحرا من نبع حبك وأغرقتني في قاع حنانك وعطفك !
أحبك يا من علمتني كيف أحبك و كيف أشتاق في غيابك !
أحبك يا من علمتني كيف أعشقك و أهواك !
جعلتني أدرك ما هي حياتي من دونك و كيف أنني لا أحتمل فراقك !
مزقني الشوق و الوله .. متى سترجعين .. ؟ فلقد طال غيابك !
أحبك فامنحيني العذر إن قصرت في برك ..أحبك فسامحيني إن أخطأت في حقك ..
و لا تلوميني فأنا لا أقصد إيذائك ..
أحبك يا من علمتني كيف أحبك و كيف أشتاق في غيابك !
أحبك يا من علمتني كيف أعشقك و أهواك !
جعلتني أدرك ما هي حياتي من دونك و كيف أنني لا أحتمل فراقك !
مزقني الشوق و الوله .. متى سترجعين .. ؟ فلقد طال غيابك !
أحبك فامنحيني العذر إن قصرت في برك ..أحبك فسامحيني إن أخطأت في حقك ..
و لا تلوميني فأنا لا أقصد إيذائك ..
ربما أنني لا أملك من النقود ما يكفي لإرضاؤك ..
و ربما أنني لا أملك من الوسامة ما يثير إعجابك ..
لكنني أملك قلبا يهواك .. و عقلا يفكر بك ..
لا تحزني فأنا لا أحتمل رؤية الدمع على خداك ..
أرجوك لا تبكي فوجهك لا يليق به الا إبتسامه تزيد بريقك !
أنت قمر بل إن القمر جماله لا يضاهي جمالك !
أنت شمس بل إن نور الشمس لا يضاهي نورك !
أنت نهر يفيض حنانا بل ‘ن النهر لا يفيض كثر حنانك !
أفكر دائما متى سأراك؟ و كيف سأراك؟ و هل ستسرين برؤياي كما أسر برؤياك؟
سئمت انتظارك و مللت فراقك فحياتي كئيبة من دون لمساتك !
تعالي .. تعالي .. و عانقيني .. و افتحي لي قلبك :)
تعالي .. لا تخافي مني .. و أخبريني ما الذي يجول في خاطرك ؟
من كان يتصور بأني سأكتب يوما قصيدة أعبر فيها عن حبك و هيامك ؟
لا تشككي أبدا في حبي لك .. فأنتي لا تعلمين ما صنعته في غيابك !
تحديت الدهر و الزمن و كلي أمل في أن أراك !
صارعت الهموم و الكوابيس لأثبت كم أنا مستعد لأضحي من أجلك !
أما زلتي مصرة بأنني لا أحبك ؟ أنظري الى ذلك البستان ! لقد صنعته من أجلك و أسميته تيمنا بك !
إسمعي غناء تلك العصافير ! فلقد علمتها كيف تنطق باسمك !
و ربما أنني لا أملك من الوسامة ما يثير إعجابك ..
لكنني أملك قلبا يهواك .. و عقلا يفكر بك ..
لا تحزني فأنا لا أحتمل رؤية الدمع على خداك ..
أرجوك لا تبكي فوجهك لا يليق به الا إبتسامه تزيد بريقك !
أنت قمر بل إن القمر جماله لا يضاهي جمالك !
أنت شمس بل إن نور الشمس لا يضاهي نورك !
أنت نهر يفيض حنانا بل ‘ن النهر لا يفيض كثر حنانك !
أفكر دائما متى سأراك؟ و كيف سأراك؟ و هل ستسرين برؤياي كما أسر برؤياك؟
سئمت انتظارك و مللت فراقك فحياتي كئيبة من دون لمساتك !
تعالي .. تعالي .. و عانقيني .. و افتحي لي قلبك :)
تعالي .. لا تخافي مني .. و أخبريني ما الذي يجول في خاطرك ؟
من كان يتصور بأني سأكتب يوما قصيدة أعبر فيها عن حبك و هيامك ؟
لا تشككي أبدا في حبي لك .. فأنتي لا تعلمين ما صنعته في غيابك !
تحديت الدهر و الزمن و كلي أمل في أن أراك !
صارعت الهموم و الكوابيس لأثبت كم أنا مستعد لأضحي من أجلك !
أما زلتي مصرة بأنني لا أحبك ؟ أنظري الى ذلك البستان ! لقد صنعته من أجلك و أسميته تيمنا بك !
إسمعي غناء تلك العصافير ! فلقد علمتها كيف تنطق باسمك !
إسمعي صوت مياه البحر ! فهي تحكي قصة بطل يحبك و يهواك !
إسمعي صوت قلبي ! فهو ينبض معبرا عن حبه الخالص لك !
أما زلت غير مقتنعة بكلامي ؟ ألا يكفي بأنني ما زلت أريدك و أرغب فيك ؟
يا إلهي ! ماذا عساي أن أفعل لأثبت لك مدى وفائي و اخلاصي لك ؟
هل تدركين حجم معاناتي و تضحياتي ؟ لقد صرخت أنادي بأعلى أصواتي !
حتى انحبست أنفاسي و هي تنطق أجمل كلمات الحب في وصف جمالك !
آه كم أنت جميلة يا حبيبتي ! جمالك لا مثيل له ! لقد كثر حسادك !
متى تعودين لأتأمل من جديد جمالك ؟ فكم أود رؤية نظراتك و ابتساماتك !
كم أود أن أحتضنك و لا أدعك ترحلين عني من جديد فلقد أدركت أنني لا أقدر على فراقك !
أنا أحبك و سأظل أحبك و لن يغير شيء من حبي لك !
مهما قلتي و مهما فعلتي سأبقى على حبك !
لا تقلقي ! لا تترددي ! و ثقي تماما ! أن قلبي لن يحب أحد سواك !
هذا وعدي لك يا مصدر الهامي .. يا فتاة أحلامي ..
إسمعي صوت قلبي ! فهو ينبض معبرا عن حبه الخالص لك !
أما زلت غير مقتنعة بكلامي ؟ ألا يكفي بأنني ما زلت أريدك و أرغب فيك ؟
يا إلهي ! ماذا عساي أن أفعل لأثبت لك مدى وفائي و اخلاصي لك ؟
هل تدركين حجم معاناتي و تضحياتي ؟ لقد صرخت أنادي بأعلى أصواتي !
حتى انحبست أنفاسي و هي تنطق أجمل كلمات الحب في وصف جمالك !
آه كم أنت جميلة يا حبيبتي ! جمالك لا مثيل له ! لقد كثر حسادك !
متى تعودين لأتأمل من جديد جمالك ؟ فكم أود رؤية نظراتك و ابتساماتك !
كم أود أن أحتضنك و لا أدعك ترحلين عني من جديد فلقد أدركت أنني لا أقدر على فراقك !
أنا أحبك و سأظل أحبك و لن يغير شيء من حبي لك !
مهما قلتي و مهما فعلتي سأبقى على حبك !
لا تقلقي ! لا تترددي ! و ثقي تماما ! أن قلبي لن يحب أحد سواك !
هذا وعدي لك يا مصدر الهامي .. يا فتاة أحلامي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق